كل هذه السنوات التي مضت من هذا العمر الذي
ينقرض تثقل ظهري فأنحني من شدة الوهن...
كنتِ (وُجودُكِ كان)عكازتي التي بها أستقيم
يا أمي وأكابر.
الآن ـ وأنتِ هناك ـ رأسي يلامس الأرض...
وجسدي قوسٌ أو أَدْنى...
عما قريب سآتيك وسأكون أشد سعادة بكتابة
العالم من جديد وإياك ونحن مضطجعان جنبا إلى جنب في تلك المقبرة البئيسة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire